Ce blog est destiné à faire connaitre le wushu c'est spéciale et c'est tout nouveau. N'hésiter pas de nous communiquer vos avis et commentaires constructifs, sa sera bien pour améliorer notre blogg. Merci d'avance.
Page dacceuil
vendredi 17 juin 2011
samedi 14 novembre 2009
أصناف أساليب "الوو شو"
يمكن تصنيف "الوو شو" إلى صنفين و هما:
1. الوو شو التقليدي.
2. الوو شو العصري.
1. "الوو شو" التقليدي:
إن "الوو شو" التقليدي مدارس و أساليب تمارس خارج البرنامج التعليمي التي وضعته دولة الصين لمدارس "الوو شو" المعترف بها في الصين و تايوان و في كافة مدارس
العالم.
يوجد في هذا الصنف من "الوو شو" أكثر من ثلاث مائة مدرسة و أسلوب مختلف.و يلقب هذا النوع من "الوو شو" في الصين "بالوو شو الشعبي" باعتباره منتوج و موروث ثقافي صيني.
2. "الوو شو" العصري: هو نتيجة لمحاولة توحيد الأساليب التقليدية بتنسيق من طرف الآليات الموجودة في دولة الصين الشعبية ، التي شجعت على البحث و ممارسة "الوو شو" كرياضة.
و قد بدأ هذا البرنامج في الخمسينات حيث اكتسب "الوو شو" منزلة شامخة بين الممارسات الرياضية الأخرى، إذ أنه احتوى على العديد من النشاطات الرياضية التي أسست من أجل القيام بالتظاهرات و هي:
أ. " تاولو": و هي عبارة عن سلسلة من الحركات و التقنيات التي تعبر عن قتال خيالي مع منافس أو أكثر.
ب. "دويلين": و هو قتال مبرمج يقام بين متنافسين أو أكثر بالأسلحة أو بدون أسلحة.
ج."سندا" أو "سانشو": و هو قتال حر يرتدي فيه المتباريان واقيات الرأس و الفم و الثديين بالنسبة للإناث و قفازات لليدين و واقيات الذكر للذكور حيث تستعمل فيه تقنيات اللكم و الركل و الشد و المصارعة و هو عصارة كل التقنيات الموجودة في كل أساليب "الوو شو".
ح. "توي شو": و هو تمرين خاص في "تايشي شوان" حيث يحاول فيه المتباريان إفقاد توازن الطرف المقابل و دفعه خارج الحلبة دون استعمال قوة العضلات و دون شده بل باستشعار اتجاه حركة المنافس مع محاولة استعمالها ضده.
1. الوو شو التقليدي.
2. الوو شو العصري.
1. "الوو شو" التقليدي:
إن "الوو شو" التقليدي مدارس و أساليب تمارس خارج البرنامج التعليمي التي وضعته دولة الصين لمدارس "الوو شو" المعترف بها في الصين و تايوان و في كافة مدارس
العالم.
يوجد في هذا الصنف من "الوو شو" أكثر من ثلاث مائة مدرسة و أسلوب مختلف.و يلقب هذا النوع من "الوو شو" في الصين "بالوو شو الشعبي" باعتباره منتوج و موروث ثقافي صيني.
2. "الوو شو" العصري: هو نتيجة لمحاولة توحيد الأساليب التقليدية بتنسيق من طرف الآليات الموجودة في دولة الصين الشعبية ، التي شجعت على البحث و ممارسة "الوو شو" كرياضة.
و قد بدأ هذا البرنامج في الخمسينات حيث اكتسب "الوو شو" منزلة شامخة بين الممارسات الرياضية الأخرى، إذ أنه احتوى على العديد من النشاطات الرياضية التي أسست من أجل القيام بالتظاهرات و هي:
أ. " تاولو": و هي عبارة عن سلسلة من الحركات و التقنيات التي تعبر عن قتال خيالي مع منافس أو أكثر.
ب. "دويلين": و هو قتال مبرمج يقام بين متنافسين أو أكثر بالأسلحة أو بدون أسلحة.
ج."سندا" أو "سانشو": و هو قتال حر يرتدي فيه المتباريان واقيات الرأس و الفم و الثديين بالنسبة للإناث و قفازات لليدين و واقيات الذكر للذكور حيث تستعمل فيه تقنيات اللكم و الركل و الشد و المصارعة و هو عصارة كل التقنيات الموجودة في كل أساليب "الوو شو".
ح. "توي شو": و هو تمرين خاص في "تايشي شوان" حيث يحاول فيه المتباريان إفقاد توازن الطرف المقابل و دفعه خارج الحلبة دون استعمال قوة العضلات و دون شده بل باستشعار اتجاه حركة المنافس مع محاولة استعمالها ضده.
تاريخ ابتكار رياضة "وو شو"
إن فنون القتال في الصين أي "وو شو" باللغة الصينية مصطلح ثقافي و فكري لدى الصينيين.
ولد و ترعرع "وو شو" المعروف غالبا "بكونغ فو" في هذا البلد الكبير وسط عدة حروب ضد مغتصبين من خارج البلاد و أخرى أهلية داخلية.
و قد ساهم النظام السياسي و الاجتماعي الإقطاعي الذي لم تتحرر منه الصين إلا في بداية القرن العشرين في دفع المجموعات إلى ابتكار أسلوب دفاعي ذاتي الذي هو"وو شو" .
و من ثم تم خلق و تطوير العديد من الأساليب القتالية التي انطبعت و تشكلت حسب الحاجة التقنية و الجغرافية و الثقافية و العرقية للأهداف المتنوعة التي يرمي لها كل أسلوب كذلك حسب المميزات البدنية و السيكولوجية للممارسين.
كما أنه في عهد الدول المتناحرة في الصين (453-222 ق م) كان الولع بالأسلحة و التقنيات القتالية متفش لدى الجيش و الشعب. حيث سجل التاريخ في ذلك العصر في الكثير من المؤلفات قدرات قتالية فائقة عند الرجال و النساء الصينيين.
كما أنه قد أقيمت العديد من التظاهرات لتسوية الحسابات السياسية بين الدويلات، حيث كان يمكن ملاقاة العديد ممن يتفاخرون بما أصابهم من جروح و ندوب جراء الإصابات التي تلقوها أثناء القتال، و التي تعبر عن الشجاعة و عن الروح القتالية التي أبدوها أثناء ذلك.
و في عهد أسرة "هان" (206 ق م- 220 م) تطور"الووشو" و اتخذ صورة أكثر رياضية، فعلى سبيل المثال نرى ظهور أول الواقيات. و قد تم أيضا تطوير الأسلحة و بصفة خاصة عرف السيف ذو الحدين "جيان شو" تطورا مهما.
و في عهد أسرة " تانغ" (618-907م) تطور "وو شو" في الصين أكثر من ذي قبل، و ذلك بفضل الطريقة الجديدة التي توختها الدولة لاختيار قواد الجيوش، مما أعطى فرصة لخبراء "الوو شو" في اعتلاء مناصب مرموقة و تأمين دخل لا بأس به. كما أنه تم التشجيع على ممارسة و دراسة "الوو شو" في كافة طبقات المجتمع.
و في عهد أسرة "سونغ" (960-1279 م) و أسرة "مينغ" التي جائت من بعدها (1368-1644 م) عرف "الوو شو" نجاحا باهرا في الشعب بما هو تقنية دفاعية و ممارسة رياضية. حيث أقيمت العديد من التظاهرات بين المدارس لكي تظهر كل منها فعالية أساليبها القتالية الخاصة.
و قد أصبحت في ذلك العصر رياضة "لاي تاي" شعبية، و هي عبارة عن قتال بدون أسلحة يقام على حلبة مرتفعة يعلن فيها المتباري رابحا إذا ما ألقى بمنافسه خارج الحلبة أو في حالة ضربة قاضية.
و بالرغم من وجود قوانين لهذه التظاهرات كانت تتحول غالبا إلى قتالات دموية مأسوية.
و تم في عهد أسرة"مينغ" كتابة نصوص مهمة عن "الوو شو" والتي كانت و مازالت أسسها معتمدة إلى يومنا هذا.
و في عهد أسرة "مان شو" "شينغ" (1644-1911م) ظهر عدد لا بأس به من الأساليب التي تمارس إلى يومنا هذا مثل "تاي شي" و "باكوا" و "تونغ باي" و "تونغ لونغ"، مثلما أنه ظهرت حركات معارضة سرية مثل"اللوتيس الأبيض" و "الرمح الأحمر" و"القبضة اللامتناهية التناسق"، و التي وقع ابتكارها للقضاء على الأسرة الحاكمة و إعادة إقامة دولة تحت إمرة أسرة "مينغ" الصينية الأصل. و قد تم اعتقال و إعدام العديد من ممارسيها بسبب محاولة الانقلاب هذه.
كما أنه تم تدمير معبد "شاولين" في منطقة "خونان" و في "فوجيان" بالجنوب باعتبارهما خطر داهم للأسرة الحاكمة.
و في سنة 1727 م تم منع الشعب عن ممارسة "الوو شو"، و لكن لم يكن هذا إلا دافعا لزيادة قوة الحركات السرية. وقد تم قتل و إعدام الكثير من الممارسين و الأساتذة المشهورين اثر الثورة العارمة التي قام بها الملاكمون، و هي حركة تنتمي إلى الحركة السرية الملقبة باسم قبضة العدل و التناسق
و في ثورة 1911 م بدأ نظام تجديد "الوو شو"، حيث كان التبادل الثقافي مع دول الغرب من بين العوامل التي ساهمت في ذلك.
و في سنة 1919 م في "شونغاي" تم تأسيس منظمة "جينغ وو" التي أسسها الأستاذ المشهور "خوو يوانجيا" الذي أراد كسر الحواجز الموجودة بين مختلف الأساليب و تطوير برنامج معاصر و علمي لتعليم "الوو شو". حيث تمت العديد من التغييرات عند تأسيس الجمهورية الصينية الشعبية.
ففي الخمسينات قامت المؤسسة الحكومية للرياضة بوضع برنامج جديد لإعادة تأسيس "الوو شو" في سبيل جعله ممارسة رياضية ذات وزن. لكن الشعب واصل ممارسته بما هو فن قتالي بصفة سرية ، حتى بعد الثورة الثقافية.
و في السبعينات و الثمانينات قامت الدولة بمجهودات كبيرة من أجل جعل "الوو شو" رياضة عالمية، مثلما هو الشأن بالنسبة للجمباز ، و ذلك بتوحيد بعض الأساليب و إدماج الجانب الجمني و الأكروباتي للجانب القتالي "للوو شو".
و لأسباب مصلحة الغرب في معرفة الجانب الحقيقي "للوو شو" بما هو فن قتالي شجعت الدولة الصينية على إنشاء مدارس و منظمات و مجموعات للدراسة و البحث عن "الوو شو" القديم مما ساعد على استرجاع قيمته و معناه الحقيقي.
ولد و ترعرع "وو شو" المعروف غالبا "بكونغ فو" في هذا البلد الكبير وسط عدة حروب ضد مغتصبين من خارج البلاد و أخرى أهلية داخلية.
و قد ساهم النظام السياسي و الاجتماعي الإقطاعي الذي لم تتحرر منه الصين إلا في بداية القرن العشرين في دفع المجموعات إلى ابتكار أسلوب دفاعي ذاتي الذي هو"وو شو" .
و من ثم تم خلق و تطوير العديد من الأساليب القتالية التي انطبعت و تشكلت حسب الحاجة التقنية و الجغرافية و الثقافية و العرقية للأهداف المتنوعة التي يرمي لها كل أسلوب كذلك حسب المميزات البدنية و السيكولوجية للممارسين.
كما أنه في عهد الدول المتناحرة في الصين (453-222 ق م) كان الولع بالأسلحة و التقنيات القتالية متفش لدى الجيش و الشعب. حيث سجل التاريخ في ذلك العصر في الكثير من المؤلفات قدرات قتالية فائقة عند الرجال و النساء الصينيين.
كما أنه قد أقيمت العديد من التظاهرات لتسوية الحسابات السياسية بين الدويلات، حيث كان يمكن ملاقاة العديد ممن يتفاخرون بما أصابهم من جروح و ندوب جراء الإصابات التي تلقوها أثناء القتال، و التي تعبر عن الشجاعة و عن الروح القتالية التي أبدوها أثناء ذلك.
و في عهد أسرة "هان" (206 ق م- 220 م) تطور"الووشو" و اتخذ صورة أكثر رياضية، فعلى سبيل المثال نرى ظهور أول الواقيات. و قد تم أيضا تطوير الأسلحة و بصفة خاصة عرف السيف ذو الحدين "جيان شو" تطورا مهما.
و في عهد أسرة " تانغ" (618-907م) تطور "وو شو" في الصين أكثر من ذي قبل، و ذلك بفضل الطريقة الجديدة التي توختها الدولة لاختيار قواد الجيوش، مما أعطى فرصة لخبراء "الوو شو" في اعتلاء مناصب مرموقة و تأمين دخل لا بأس به. كما أنه تم التشجيع على ممارسة و دراسة "الوو شو" في كافة طبقات المجتمع.
و في عهد أسرة "سونغ" (960-1279 م) و أسرة "مينغ" التي جائت من بعدها (1368-1644 م) عرف "الوو شو" نجاحا باهرا في الشعب بما هو تقنية دفاعية و ممارسة رياضية. حيث أقيمت العديد من التظاهرات بين المدارس لكي تظهر كل منها فعالية أساليبها القتالية الخاصة.
و قد أصبحت في ذلك العصر رياضة "لاي تاي" شعبية، و هي عبارة عن قتال بدون أسلحة يقام على حلبة مرتفعة يعلن فيها المتباري رابحا إذا ما ألقى بمنافسه خارج الحلبة أو في حالة ضربة قاضية.
و بالرغم من وجود قوانين لهذه التظاهرات كانت تتحول غالبا إلى قتالات دموية مأسوية.
و تم في عهد أسرة"مينغ" كتابة نصوص مهمة عن "الوو شو" والتي كانت و مازالت أسسها معتمدة إلى يومنا هذا.
و في عهد أسرة "مان شو" "شينغ" (1644-1911م) ظهر عدد لا بأس به من الأساليب التي تمارس إلى يومنا هذا مثل "تاي شي" و "باكوا" و "تونغ باي" و "تونغ لونغ"، مثلما أنه ظهرت حركات معارضة سرية مثل"اللوتيس الأبيض" و "الرمح الأحمر" و"القبضة اللامتناهية التناسق"، و التي وقع ابتكارها للقضاء على الأسرة الحاكمة و إعادة إقامة دولة تحت إمرة أسرة "مينغ" الصينية الأصل. و قد تم اعتقال و إعدام العديد من ممارسيها بسبب محاولة الانقلاب هذه.
كما أنه تم تدمير معبد "شاولين" في منطقة "خونان" و في "فوجيان" بالجنوب باعتبارهما خطر داهم للأسرة الحاكمة.
و في سنة 1727 م تم منع الشعب عن ممارسة "الوو شو"، و لكن لم يكن هذا إلا دافعا لزيادة قوة الحركات السرية. وقد تم قتل و إعدام الكثير من الممارسين و الأساتذة المشهورين اثر الثورة العارمة التي قام بها الملاكمون، و هي حركة تنتمي إلى الحركة السرية الملقبة باسم قبضة العدل و التناسق
و في ثورة 1911 م بدأ نظام تجديد "الوو شو"، حيث كان التبادل الثقافي مع دول الغرب من بين العوامل التي ساهمت في ذلك.
و في سنة 1919 م في "شونغاي" تم تأسيس منظمة "جينغ وو" التي أسسها الأستاذ المشهور "خوو يوانجيا" الذي أراد كسر الحواجز الموجودة بين مختلف الأساليب و تطوير برنامج معاصر و علمي لتعليم "الوو شو". حيث تمت العديد من التغييرات عند تأسيس الجمهورية الصينية الشعبية.
ففي الخمسينات قامت المؤسسة الحكومية للرياضة بوضع برنامج جديد لإعادة تأسيس "الوو شو" في سبيل جعله ممارسة رياضية ذات وزن. لكن الشعب واصل ممارسته بما هو فن قتالي بصفة سرية ، حتى بعد الثورة الثقافية.
و في السبعينات و الثمانينات قامت الدولة بمجهودات كبيرة من أجل جعل "الوو شو" رياضة عالمية، مثلما هو الشأن بالنسبة للجمباز ، و ذلك بتوحيد بعض الأساليب و إدماج الجانب الجمني و الأكروباتي للجانب القتالي "للوو شو".
و لأسباب مصلحة الغرب في معرفة الجانب الحقيقي "للوو شو" بما هو فن قتالي شجعت الدولة الصينية على إنشاء مدارس و منظمات و مجموعات للدراسة و البحث عن "الوو شو" القديم مما ساعد على استرجاع قيمته و معناه الحقيقي.
jeudi 24 avril 2008
mardi 15 avril 2008
vendredi 5 octobre 2007
Inscription à :
Articles (Atom)
Qui êtes-vous ?
- EOGK KUNG FU WUSHU
- EOGK, En face de la station du tramway Khaireddin, Tunisia
- Maître de l'Equipe Olympique de la Goulette et Kram en tunisie. Ayant une maîtrise 3 ème degré de wushu en 1999 aprés un stage théorique et pratique sous la directive de Mr. Wang Shin Wu directeur de la fédération régionale de wushu à Ning Xia en Chine et qui est 1 des dix plus haut gradéS en Wushu chinois au monde 10 ème Dan. Ainsi qu'un diplome noir 3 ème degré en wushu et un diplome de maîtrise des arts martiaux chinois internes taishi quan. Nous débutons notre premier cours en style externe le samedi 14 novembre 2009 à 16 heure.